Announcement

Collapse
No announcement yet.

মাদখালির পিছনে সালাত আদায়ের বিধান। -- শায়খ আবু মুহাম্মাদ আসিম আল মাকদিসী (হাফেযাহুল্লা

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • মাদখালির পিছনে সালাত আদায়ের বিধান। -- শায়খ আবু মুহাম্মাদ আসিম আল মাকদিসী (হাফেযাহুল্লা

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ












    Download




    Pdf-archive

    http://anonym.to/?http://www.pdf-arc.../madkhali1.pdf


    Pccloud


    http://anonym.to/?https://my.pcloud....CPWm3QG8tJmRQV




    পরিবেশনা






    আপনাদের নেক দুয়ায় আমাদের ভুলবেন না!

  • #2
    জাজাকাল্লাহু খায়রান

    Comment


    • #3
      জাযাকাল্লাহু খাইরান
      "নিশ্চয়ই আমার সৈন্যরাই বিজয়ই হবে" (সূরা আস-সাফফাত ৩৭:১৭৩)

      Comment


      • #4

        জাযাকাল্লাহ খাইরান।
        অনেক জরুরী একটা ফাত্বওয়া ভাই। এই ধরনের আরো ফাত্বওয়া পোষ্ট দিলে সকলের ফায়দা হবে।

        সকল ভাইদের প্রতি আমার আহবান ও অনুরোধ ঃ আপনারা ফেবু ,টুইটার ও ব্লগে এই ফাত্বওয়া টি ব্যপক ভাবে ছড়িয়ে দেন। যাতে মাদখালী ফিতনা থেকে মানুষ বাচতে পারে।

        Comment


        • #5

          ভাই, এই ফাত্বওয়া টির doc ফাইল দিলে শেয়ার করতে ভালো হতো।

          Comment


          • #6
            @ Ustad Ahmad Faruq ভাই, নিনঃ

            ما حكم الصلاة خلف المدخلية - أتباع ربيع المدخلي- ؟ وجزاكم الله كل خير

            المجيب: الشيخ أبو محمد المقدسي

            الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

            وبعد ..

            فمعرفة حكم الشيء فرع عن تصور حقيقته

            وحقيقة الفرقة المدخلية أنها فرقة من حزب الولاة المتولين للطواغيت المعادين لأهل الحق من المجاهدين وأنصار الدين ؛ فرقة تعتقد أن في رقبتها بيعة للطاغوت المحارب لدين الله تواليه وتظاهره على المجاهدين وتعادي كل من طعن فيه وتسميهم بالخوارج والتكفيريين والفئة الضالة .. كما قال ابن القيم :

            ورموهمو بغيا بما الرامي به *** أولى ليـدفع عنـه فعـل الجاني

            وهم كما قلت في رسالة لي قديمة بعنوان ( تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية )

            إن هؤلاء الجامية والمداخلة ومن سار على نهجهم ما هم في الحقيقة إلا لفيف من الضلال المارقين الموالين لحكام بلادهم عموما ولآل سعود خصوصا فهم مجموعة من مشايخ السلطان ودعاته بل وكثير منهم من مخابراته ومباحثه وأنصاره وأوليائه ..

            وحقيقتهم لخصها كثير من العلماء والدعاة في زماننا بكلمتين : ( هم خوارج مارقون مع الدعاة ، مرجئة زنادقة مع الطواغيت(

            فهم مع الدعاة المخلصين كالذين قال فيهم ابن عمر رضي الله عنه ) شرار الخلق انطلقوا إلى آيات نزلت في الكفار فجعلوها على المؤمنين(

            ومع طواغيت الحكام وولاة الخمور على طريقة من قالوا ) لا يضر مع الإيمان ذنب )

            ولا أشك أن المرجئة الأوائل القائلين أن الإيمان قول بلا عمل ، الذين قال عنهم سفيان بن عيينة لما سئل عن الإرجاء : ( الإرجاء على وجهين : قوم أرجوا أمر علي وعثمان، فقد مضى أولئك. فأما المرجئة اليوم فهم يقولون الإيمان قول بلا عمل. فلا تجالسوهم ولا تؤاكلوهم ولا تشاربوهم، ولا تصلوا معهم ولا تصلوا عليهم ). رواه الطبري في تهذيب الآثار (2/181) .

            لا شك أن أولئك أقل خبثا من هؤلاء المداخلة ؛لأنهم رغم تعريفهم الفاسد للإيمان لم يظاهروا المشركين على الموحدين ولم يتولوا الطواغيت ولا رقعوا للمشرعين وأعداء الدين كما يفعل هؤلاء الخوالف من المداخلة الذين دخلوا في ولاية الطواغيت ، وزادوا على ذلك فعلة لم يفعلها حتى غلاة المرجئة من الجهمية الذين لم يوالوا الروم ولا انحازوا إلى صف الصليبيين ضد المسلمين ؛ أما هؤلاء الخوالف الضلال ؛ فلم يكتفوا بالجدال عن طواغيت الحكم بل انبروا يدافعون ويجادلون عن أحلافهم من الصليبيين ويثنون عليهم بل ويدعون لهم ، حتى نعب خطباؤهم على منبر المسجد الحرام قائلين ( جزى الله أمريكا عنّا خيراً!!) وفي مقابل هذا كله تراهم يشنون غاراتهم على الموحدين ويطيلون ألسنتهم في الدعاة المعارضين للتحالف مع الصليبين والاستنصار بهم ويبيحون دماء المجاهدين لهم ويؤيدون طواغيت الحكم ويظاهرونهم ويؤزونهم ويحرضونهم علي قتلهم وإعدامهم ..

            وتفاصيل هذا تجده في رسالتي المشار إليها آنفا والمنشورة في هذا المنبر المبارك ..

            والخلاصة أن من عرف من هذه الطائفة بمثل هذه الخصال الخبيثة والدعوة إليها فلا يصلى خلفه ولا نعمة ولا كرامة لأنه من حزب الطاغوت ومن أنصاره ولو تعمم بالعمائم وأطال اللحى ..

            ومثل هذا كما قال الإمام أحمد لما سئل عن المرجئ إذا كان داعيا قال: أي والله يُجفى ويُقصى) أهـ.

            وأما جهالهم وعوامهم المغرر بهم ومن ليس بداعية منهم فيدعى ويبين له الحق وتزال عنه الشبهة فإن أصر على باطلهم فلا يصلى خلفه .. لأن هؤلاء كما تقدم شر من الجهمية الذين كان الإمام أحمد ينهى عن الصلاة خلفهم ..

            وتفاصيل هذا والأدلة عليه تجدها في كتابنا ( تحفة الأبرار في أحكام مساجد الضرار ..)

            Comment

            Working...
            X