ফিলিস্তিনী মুসলিমদের প্রতি শাইখ মুজাদ্দিদ, ইসলামের সিংহ উসামা বিন লাদেন (রহিমাহুল্লাহ)-র একটি অশ্রুসিক্ত কবিতা- “আমার পরিবার ফিলিস্তিন”
أهالي فلسطين
أهالي فلسطينَ إحْتثوا أكئث الشَّجَيْ* وجٌرح حجازٍ فيكَ ما عاد يَضْمُرُ*
أتقعد،
أتقعدٌ لا الحكّامٌ ذادُوْا عَنِ الحِمَيْ* كبيرهمٌ للكفرِ يَسْعَيْ ويَنْصُرٌ*
أتقعد،
أتقعدٌ لا التّجّارُ ادَّوْا ذكاتَهم* لتجهيز جيشٍ بالصّناديد يَذْخَرُ*
أتقعد،
أتقعد لا الأبطالُ رصُّوا صفوفَهم* ولا القُدسَ من أيْدِيْ المغيرين حرَّروا*
أتقعد لاالأشبالُ داوَوْا جراحَهم* ولا جُثَثَ الأطفالِ لَثُّوْا ودَفَّرُوْا*
فأين بنوالأسلامِ إذْ حمِي الوغَيْ* فهل لستَ جابُوا للإله وشمّروا*
وليس بنو الإسلام إلاّ نجائِبٌ * بفقدكَ أضمَتْها المُصيبةُ ضُمَّروا *
ولكنّهم، ولكنّهمٌ رغمَ الجراحِ يقينُهم* بِعَوْدَةِ أمجاد الخلافة يكبرٌ*
وأنَّ حلولَ الخآئنينَ جميعها * هباءٌ، علي درب الجهاد يُبَعْثَرُ*
وقد أقسموا بالله، أنّ جهادهم* سيمضي ولو كسري تحدّيْ وقيصر*
أهالي فلسطين
أهالي فلسطينَ إحْتثوا أكئث الشَّجَيْ* وجٌرح حجازٍ فيكَ ما عاد يَضْمُرُ*
أتقعد،
أتقعدٌ لا الحكّامٌ ذادُوْا عَنِ الحِمَيْ* كبيرهمٌ للكفرِ يَسْعَيْ ويَنْصُرٌ*
أتقعد،
أتقعدٌ لا التّجّارُ ادَّوْا ذكاتَهم* لتجهيز جيشٍ بالصّناديد يَذْخَرُ*
أتقعد،
أتقعد لا الأبطالُ رصُّوا صفوفَهم* ولا القُدسَ من أيْدِيْ المغيرين حرَّروا*
أتقعد لاالأشبالُ داوَوْا جراحَهم* ولا جُثَثَ الأطفالِ لَثُّوْا ودَفَّرُوْا*
فأين بنوالأسلامِ إذْ حمِي الوغَيْ* فهل لستَ جابُوا للإله وشمّروا*
وليس بنو الإسلام إلاّ نجائِبٌ * بفقدكَ أضمَتْها المُصيبةُ ضُمَّروا *
ولكنّهم، ولكنّهمٌ رغمَ الجراحِ يقينُهم* بِعَوْدَةِ أمجاد الخلافة يكبرٌ*
وأنَّ حلولَ الخآئنينَ جميعها * هباءٌ، علي درب الجهاد يُبَعْثَرُ*
وقد أقسموا بالله، أنّ جهادهم* سيمضي ولو كسري تحدّيْ وقيصر*
Collected by: আবু মুসা
Comment