১৫ই রামাদান রাত শুক্রবার হওয়া এবং ওই রাতে বিকট আওয়াজ আসা- একটি জিজ্ঞাসা

[হক্ক]

আসসালামু আলাইকুম।
১৫ই রামাদান রাত শুক্রবার হওয়া এবং ওই রাতে বিকট আওয়াজ আসা নিয়ে যে হাদিসটি আছে তার সনদ্গত পর্যালোচনা জানতে চাচ্ছি। এই হাদিসের ব্যাপারে শাইখ সালেহ আল মুনাজ্জিদ (হাফিঃ) এর প্রসিদ্ধ ফতওয়ার সাইট www.islamqa.info অথবা beta.islamqa.info তে একটা ফতওয়া আছে যা ২০১৪ সালে প্রকাশিত হয়েছে। সেখানে এই হাদিস জাল বলা হয়েছে এবং অনেক উলামার বক্তব্য তুলে ধরা হয়েছে(লিঙ্ক নিচে দেয়া হয়েছে)। আবার "তৃতীয় বিশ্বযুদ্ধ ও দাজ্জাল" বইয়ে আসেম উমার(হাফিঃ) এই হাদিস উল্লেখ করেছেন। তিনি জাল হাদিস উল্লেখ করবেন এটা আমাদের আকাঙ্ক্ষার বাইরের বিষয়।এমতাবস্থায় আলিম ভাইদের দৃষ্টি আকর্ষণ করছি যাতে করে এই হাদিসের বিষয়ে স্পষ্ট করে দালিলিক কোন লেখা প্রদান করা হয় যাতে বিষয়টি পরিষ্কার হয়ে যায়। জাযাকুমুল্লাহু খাইরান।



ফতওয়ার লিঙ্কঃ
English:https://islamqa.info/en/132280

Arabic: https://islamqa.info/ar/132280

অথবা,

https://beta.islamqa.info/en/answers/132280/the-hadeeth-about-the-trumpet-blast-on-the-fifteenth-day-of-ramadan-if-it-happens-to-be-a-friday

[365]

মুহতারাম আলিমদের দৃষ্টি আকর্ষন করছি

[365]

ভাইদের সুবিধার্থেঃ
১. আরবিতেঃ

132280: حديث النفخة في اليوم الخامس عشر من رمضان إذا صادف يوم جمعة

السؤال: حديث قرأته وأتساءل فقط عما إذا كان صحيحا أم لا : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( في الخامس عشر من شهر رمضان ليلة الجمعة ستكون فزعة ( نفخة ) ، توقظ النائم ، وتفزع اليقظان ، وتخرج النساء من مخدعهن ، وفى هذا اليوم سيكون هناك الكثير من الزلازل ) آمل أن أتلقى ردا منكم إن شاء الله .
تم النشر بتاريخ: 2009-12-02

الجواب:

الحمد لله

هذا الحديث منكر لا يصح ، لم يرد بسند مقبول ، ولم يثبت من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، كما أن الواقع يكذبه ويرده ، فقد وافق في أعوام كثيرة سابقة مجيء يوم الجمعة في الخامس عشر من رمضان ، ولذلك حكم عليه العلماء بالوضع والكذب .

قال العقيلي رحمه الله :

" ليس لهذا الحديث أصل من حديث ثقة ، ولا من وجه يثبت " انتهى .

" الضعفاء الكبير " (3/52) .

وقال ابن الجوزي رحمه الله في باب خاص عقده باسم " باب ظهور الآيات في الشهور " :

" هذا حديث موضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم " انتهى .

" الموضوعات " (3/191)

وذكره العلامة ابن القيم رحمه الله في " المنار المنيف " (ص/98) في أحاديث لا تصح في التواريخ المستقبلية ، قال : " كحديث : يكون في رمضان هدة توقظ النائم ، وتقعد القائم ، وتخرج العواتق من خدورها ، وفي شوال مهمهة ، وفي ذي القعدة تميز القبائل بعضها من بعض ، وفي ذي الحجة تراق الدماء ، وحديث : يكون صوت في رمضان إذا كانت ليلة النصف منه ليلة جمعة ، يصعق له سبعون ألفا ، ويصم سبعون ألفا " انتهى .

وقال الشيخ الألباني رحمه الله :

" موضوع ، أخرجه نعيم بن حماد في "الفتن " (ق 160/1) ، ومن طريقه أبو عبد الله الحاكم (4/517 - 518) ، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان " (2/199) قال : حدثنا ابن وهب ، عن مسلمة بن علي ، عن قتادة ، عن ابن المسيب ، عن أبي هريرة ...مرفوعاً .

وقال الحاكم : حديث غريب المتن ، ومسلمة ظن لا تقوم به الحجة .

وقال الذهبي : قلت : ذا موضوع ، ومسلمة ساقط متروك .

وقد روي هذا الحديث بأسانيد أخرى ، وقد ساقها السيوطي في "اللآلي " (2/387 - 388) ، وكلها معلولة ، بعضها مطول ، وبعضها مختصر ، وأطولها من حديث ابن مسعود . - ثم ساق الشيخ الألباني الحديث بلفظ آخر - ( يَكُونُ فِي رَمَضَانَ صَوْتٌ , قَالُوا: فِي أَوَّلِهِ أَو فِي وَسَطِهِ أَو فِي آخِرِهِ؟ قَالَ : لا ؛ بَلْ فِي النِّصْفِ مِنْ رَمَضَانَ ، إِذَا كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ؛ يَكُونُ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ يُصْعَقُ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفاً ، وَيُخْرَسُ سَبْعُونَ أَلْفاً ، وَيُعْمَى سَبْعُونَ أَلْفاً ، وَيُصِمُّ سَبْعُونَ أَلْفاً . قَالُوا: فَمَنِ السَّالِمُ مِنْ أُمَّتِكَ؟ قَالَ : مَنْ لَزِمَ بَيْتَهُ ، وَتَعَوَّذَ بِالسُّجُودِ ، وَجَهَرَ بِالتَّكْبِيرِ لِلَّهِ . ثُمَّ يَتْبَعُهُ صَوْتٌ آخَرُ . وَالصَّوْتُ الأَوَّلُ صَوْتُ جِبْرِيلَ ، وَالثَّانِي صَوْتُ الشَّيْطَانِ. فَالصَّوْتُ فِي رَمَضَانَ ، وَالمَعْمَعَةُ فِي شَوَّالٍ ، وَتُمَيَّزُ الْقَبَائِلُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ ، وَيُغَارُ عَلَى الْحُجَّاجِ فِي ذِي الْحِجَّةِ ، وَفِي الْمُحْرِمِ ، وَمَا الْمُحْرَّمُ؟ أَوَّلُهُ بَلاءٌ عَلَى أُمَّتِي ، وَآخِرُهُ فَرَحٌ لأُمَّتِي ، الرَّاحِلَةُ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ بِقَتَبِهَا يَنْجُو عَلَيْهَا الْمُؤْمِنُ لَهُ مِنْ دَسْكَرَةٍ تَغُلُّ مِائَةَ أَلْفٍ ) - ثم قال الشيخ الألباني رحمه الله - : موضوع ، أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (18/332/853) ، ومن طريقه ابن الجوزي في "الموضوعات ، (3/ 191) من طريق عبد الوهاب بن الضحاك : ثنا إسماعيل بن عياش ، عن الأوزاعي ، عن عبدة بن أبي لبابة ، عن فيروز الديلمي ...مرفوعاً . وقال ابن الجوزي : "هذا حديث لا يصح ، قال العقيلي : عبد الوهاب ليس بشيء . وقال ابن حبان : كان يسرق الحديث ؛ لا يحل الاحتجاج به . وقال الدارقطني : منكر الحديث . وأما إسماعيل : فضعيف . وعبدة لم ير فيروزاً ، وفيروز لم ير رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " انتهى باختصار.

" السلسلة الضعيفة " (رقم/6178، 6179) .

وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :

" بلغني أن بعض الجهال يوزع نشرة مشتملة على حديث مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم يتضمن هذا الحديث المكذوب ما نصه :

عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( إذا كان صيحة في رمضان ، فإنه يكون معمعة في شوال ، وتميز القبائل في ذي القعدة ، وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم ، وما المحرم ؟ يقولها ثلاث مرات ، هيهات هيهات ، يقتل الناس فيه هرجا هرجا ، قلنا : وما الصيحة يا رسول الله ؟ قال : هذه في النصف من رمضان ليلة الجمعة ، فتكون هدَّة توقظ النائم ، وتقعد القائم ، وتخرج العواتق من خدورهن في ليلة جمعة ، في سنة كثيرة الزلازل والبرد ، فإذا وافق شهر رمضان في تلك السنة ليلة الجمعة ، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة في النصف من رمضان فادخلوا بيوتكم ، وأغلقوا

أبوابكم ، سدوا كواكم ، ودثروا أنفسكم ، وسدوا آذانكم ، فإذا أحسستم بالصحيحة فخروا لله سجدا ، وقولوا : سبحان القدوس ، سبحان القدوس ، ربنا القدوس ، فإنه من فعل ذلك نجا ومن لم يفعل هلك ) .

فهذا الحديث لا أساس له من الصحة ، بل هو باطل وكذب ، وقد مر على المسلمين أعوام كثيرة صادفت فيها ليلة الجمعة ليلة النصف من رمضان فلم تقع فيها بحمد الله ما ذكره هذا الكذب من الصيحة وغيرها مما ذكر ، وبذلك يعلم كل من يطلع على هذه الكلمة أنه لا يجوز ترويج هذا الحديث الباطل ، بل يجب تمزيق ذلك وإتلافه والتنبيه على بطلانه ، ومعلوم أنه يجب على كل مسلم أن يتقي الله في جميع الأوقات ، وأن يحذر ما نهى الله عنه حتى يتم أجله، كما قال سبحانه لنبيه صلى الله عليه وسلم : ( وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ) والمراد باليقين : الموت ، قال سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ )، وقال النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : ( اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تحمها ، وخالق الناس بخلق حسن ) .

والآيات والأحاديث في وجوب لزوم التقوى والاستقامة على الحق والحذر من كل ما نهى الله عنه في جميع الأوقات في رمضان وفي غيره كثيرة معلومة ، وفق الله المسلمين لما يرضيه ، ومنحهم الفقه في الدين ، وأعاذنا وإياهم من مضلات الفتن ، ومن شر دعاة الباطل ، إنه جواد كريم ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه " انتهى.

" مجموع فتاوى ابن باز " (26/339-341)

والله أعلم .


২. ইংলিশেঃ


132280: The hadeeth about the Trumpet blast on the fifteenth day of Ramadan if it happens to be a Friday

I read a hadeeth and am wondering only whether it is saheeh or not. The Prophet (blessings and peace of Allah be upon him) said: “On the fifteenth of Ramadan, the night before Friday, there will be a panic (Trumpet blast) that will wake the one who is asleep, startle the one who is awake, and bring the women out of their seclusion, and on that day there will be a lot of earthquakes.” I hope to receive an answer from you, in sha Allah.
Published Date: 2014-06-11

Praise be to Allah.

This hadeeth is munkar (odd) and is not saheeh. It was not narrated via any acceptable isnaad and it is not proven to be from the words of the Prophet (blessings and peace of Allah be upon him). Reality also confirms that it is false and is to be rejected. It has often happened in past years that the fifteenth of Ramadan fell on a Friday (and none of these things happened), hence the scholars ruled that this hadeeth is fabricated and false.

Al-‘Aqeeli (may Allah have mercy on him) said:

There is no basis for this hadeeth in any hadeeth from a trustworthy narrator or via any trustworthy isnaad.

End quote from ad-Du‘afa’ al-Kabeer (3/52).

Ibn al-Jawzi (may Allah have mercy on him) said in a separate chapter that he entitled Baab Zuhoor al-Ayaat fi ash-Shuhoor (The Emergence of Signs in Different Months): This hadeeth is fabricated and falsely attributed to the Messenger of Allah (blessings and peace of Allah be upon him).

End quote from al-Mawdoo‘aat (3/191).

Al-‘Allaamah Ibn al-Qayyim (may Allah have mercy on him) mentioned it in al-Manaar al-Muneef (p. 98) among other unsound (non-saheeh) hadeeths that speak of future events. He said: … such as the hadeeth which says that in Ramadan there will be a tremor that will wake the one who is sleeping, make the one who is standing sit down, and bring the young girls out of their seclusion. In Shawwaal there will be trouble; in Dhu al-Qa‘dah the tribes will become distinct from one another; in Dhu al-Hijjah there will be bloodshed; and the hadeeth which says that in Ramadan, halfway through the month on the night before Friday, seventy thousand will swoon and seventy thousand will become deaf.

End quote.

Shaykh al-Albaani (may Allah have mercy on him) said:

It is mawdoo‘ (fabricated). It was narrated by Nu‘aym ibn Hammaad in al-Fitan (160/1) and via him by Abu ‘Abdullah al-Haakim (4/517-518); and by Abu Nu ‘aym in Akhbaar Asbahaan (2/199). He said: Ibn Wahb told us, from Maslamah ibn ‘Ali, from Qataadah, from Ibn al-Musayyab, from Abu Hurayrah… in a marfoo‘ report (i.e., attributed to the Prophet (blessings and peace of Allah be upon him).

Al-Haakim said: This hadeeth is ghareeb (strange) in its text. There is no certainty concerning Maslamah and proof cannot be established on the basis of his reports.

Adh-Dhahabi said: I say: It is mawdoo‘ (fabricated); Maslamah is worthless and his reports are to be rejected.

This hadeeth was also narrated with other isnaads, which were mentioned by as-Suyooti in al-La’aali (2/387-388); all of them are faulty. Some of them are lengthy and others are short. The longest of them is the hadeeth of Ibn Mas‘ood – then Shaykh al-Albaani quoted another version of the hadeeth: “In Ramadan there will be a sound.” They said: At the beginning of it or in the middle of it or at the end of it? He said: “No; rather it will be in the middle of Ramadan, if the night of the (fifteenth) is the night before Friday. There will be a sound from heaven because of which seventy thousand will swoon, seventy thousand will be struck dumb, seventy thousand will become blind, and seventy thousand will become deaf.” They said: Who among your ummah will be safe? He said: “Those who stay in their houses, seek refuge with Allah by prostrating, and say takbeer magnifying Allah out loud. Then it will be followed by another sound. The first sound will be the voice of Jibreel and the second sound will be the voice of the Shaytaan. The sound in Ramadan, the turmoil in Shawaal, the distinguishing of the tribes in Dhu al-Qa‘dah, raids on the pilgrims in Dhu al-Hijjah. And in Muharram: what is Muharram? The beginning of it is a calamity for my ummah and the end of it is joy for my ummah. A riding camel that a believer could use to escape turmoil will be better for him than fertile land and houses on that land that could yield one hundred thousand.” – Then Shaykh al-Albaani (may Allah have mercy on him) said: It is mawdoo‘ (fabricated). It was narrated by at-Tabaraani in al-Mu‘jam al-Kabeer (18/332/853); via Ibn al-Jawzi in al-Mawdoo‘aat (3/191), via ‘Abd al-Wahhaab ibn ad-Dahhaak: Ismaa‘eel ibn ‘Ayyaash told us, from al-Awzaa‘i, from ‘Abdah ibn Abi Lubaabah, from Fayrooz ad-Daylami, in a marfoo‘ report (i.e., attributed to the Prophet (blessings and peace of Allah be upon him). Ibn al-Jawzi said: This hadeeth is not saheeh. Al-‘Aqeeli said: ‘Abd al-Wahhaab is nothing. Ibn Hibbaan said: He used to steal hadeeth; it is not permissible to quote him as evidence. Ad-Daaraqutni said: His hadeeth is odd and, as for Ismaa‘eel, he is da‘eef (weak). ‘Abdah did not see Fayrooz, and Fayrooz did not see the Messenger of Allah (blessings and peace of Allah be upon him). End quote.

As-Silsilah ad-Da‘eefah (no. 6178 and 6179).

Shaykh ‘Abd al-‘Azeez ibn Baaz (may Allah have mercy on him) said:

I have heard that some of the ignorant are distributing pamphlets including a hadeeth that is falsely attributed to the Prophet (blessings and peace of Allah be upon him); this false hadeeth includes the following:

it was narrated that Ibn Mas‘ood said: The Messenger of Allah (blessings and peace of Allah be upon him) said: “If there is a blast in Ramadan, there will be turmoil in Shawwaal, and distinguishing of the tribes in Dhu al-Qa‘dah, and blood will be shed in Dhu al-Hijjah, and what is Muharram? He will say it three times, what a bad thing will happen then. The people will be killed in it, in great numbers.” We said: What is the blast, O Messenger of Allah? He said: This will happen halfway through Ramadan on the night before Friday. There will be a tremor that will wake the one who is sleeping, make the one who is standing sit down, and bring the young girls out of their seclusion, on the night before Friday, in a year when there will be a lot of earthquakes and severe cold. If that coincides with Ramadan of that year, on the night before Friday, then when you have prayed Fajr on a Friday in the middle of Ramadan, go into your houses and close your doors, and block up your windows, and cover yourselves with blankets, and block your ears. Then when you feel the blast, fall down in prostration to Allah and say: ‘Glory be to the Most Holy, glory be to the Most Holy, our Lord the Most Holy,’ for whoever does that will be saved and whoever does not do that will be doomed.”

There is no sound basis for this hadeeth; rather it is false and fabricated. The Muslims have seen many years in which the night before Friday fell in the middle of Ramadan, but what is mentioned in this false report of the blast and so on did not happen, praise be to Allah. Thus anyone who comes across these words will know that it is not permissible to propagate this false hadeeth. Rather that paper should be torn up and destroyed, and people should be alerted to the fact that it is false. It is well-known that the Muslim must fear Allah at all times and to beware of that which Allah has forbidden until the end of his life, as Allah, may He be glorified, said to His Prophet (blessings and peace of Allah be upon him): “And worship your Lord until there comes unto you the certainty (i.e. death)” [al-Hijr 15:99]. What is meant by “the certainty” is death. And Allah, may He be glorified, says (interpretation of the meaning): “O you who believe! Fear Allah (by doing all that He has ordered and by abstaining from all that He has forbidden) as He should be feared. (Obey Him, be thankful to Him, and remember Him always), and die not except in a state of Islam (as Muslims) with complete submission to Allah” [al-Baqarah 2:132]. And the Prophet (blessings and peace of Allah be upon him) said: “Fear Allah wherever you are, and follow up a bad deed with a good deed to erase it, and show a good attitude towards people.”

The verses and hadeeths that speak of the obligation to fear Allah, adhere to the truth and beware of everything that Allah has forbidden at all times, in Ramadan and otherwise, are many and well-known. May Allah help the Muslims to do that which pleases Him, and may He grant them understanding of Islam, and may He protect us and them from confusing turmoil and from the evils of those who call to falsehood, for He is Munificent, Most Generous. May Allah send blessings upon our Prophet Muhammad and his family and companions.

End quote from Majmoo‘ Fataawa Ibn Baaz (26/339-341)

And Allah knows best.

[ইসহাক সাহা]

ইলম ও জিহাদ, মুরাবিত, সালাহুদ্দিন, আবু আব্দুল্লাহ, ইবনুল খাত্তাব ভাইদের দৃষ্টি আকর্ষণ করছি। আপনারা কিছু বলুন এই বিষয়ে

[fg2464885]

আলেম ভাইদের কাছ থেকে পর্যালোচনা চাচ্ছি। বিষয়টা গুরুত্বপূর্ণ।

[হক্ক]

মুহতারাম আলিম ভাইয়েরা সুযোগ করে বিষয়টা একটু দেখবেন